مواعيد مباريات

موعد مباراة أتلتيكو مدريد وبلد الوليد في الدوري الإسباني اليوم والقنوات الناقلة

تعرف على موعد مباراة أتلتيكو مدريد وبلد الوليد المقرر لها مساء اليوم الاثنين 14 ابريل 2015، في ختام الجولة 31 من الدوري الاسباني.

يستقبل ملعب ميتروبوليتانو مباراة أتلتيكو مدريد ضد بلد الوليد في تمام الساعة 19:00 بتوقيت غرينيتش، الساعة 21:00 بتوقيت مصر، 22:00 بتوقيت السعودية.

تنقل المباراة على مجموعة قنوات بي إن سبورتس القطرية، وستحظى بمتابعة جماهيرية من جانب محبي الليغا وخاصة القطبين برشلونة وريال مدريد بسبب منافسة الأتلتي للفريقين على اللقب.

تفوق تاريخي للاتلتي

يتفوق أتلتيكو مدريد تاريخياً على نظيره بلد الوليد، بعدما حسم جميع المواجهات الخمس الأخيرة لصالحه في الدوري الإسباني خلال الفترة من 2020 حتى 2024، مسجلًا أرقامًا هجومية ساحقة، ومحافظًا على سجله خاليًا من أي هزيمة أمام الفريق القادم من إقليم قشتالة.

إعادة شعار أتلتيكو مدريد 1947 ليكون شعاراً للنادي من جديد في عام 2024
إعادة شعار أتلتيكو مدريد 1947 ليكون شعاراً للنادي من جديد في عام 2024

البداية كانت في ديسمبر 2020، حين حقق الروخي بلانكوس فوزًا مريحًا بثنائية نظيفة في ملعب واندا ميتروبوليتانو، عبر توقيع كل من توماس ليمار وماركوس يورينتي.

وفي مايو 2021، جاءت المباراة الأهم، حين قلب أتلتيكو الطاولة على بلد الوليد في الجولة الأخيرة من الموسم، وفاز بهدفين لهدف ليحسم لقب الليغا بعد غياب دام سبع سنوات، بفضل ثنائية أنخيل كوريا ولويس سواريز.

وخلال موسم 2022-2023، استمر تفوق أتلتيكو مدريد ضد بلد الوليد، حيث انتصر أتلتيكو بثلاثية نظيفة في ملعبه، ثم عاد ليحقق انتصارًا كبيرًا خارج الديار بنتيجة 5-2 في واحدة من أكثر المواجهات غزارة تهديفية، بتوقيع خمسة لاعبين مختلفين.

أما أحدث المواجهات، فكانت في ديسمبر 2024، حين أمطر فريق المدرب دييغو سيميوني شباك بلد الوليد بخماسية نظيفة، سجلها كلément Lenglet، جوليان ألفاريز، دي بول، غريزمان، وسورلوث، ليؤكد تفوقه الكامل على الفريق القشتالي.

بث مباشر.. مشاهدة مباراة أتلتيكو مدريد وبلد الوليد في الدوري الإسباني
أتلتيكو مدريد ضد بلد الوليد

وبهذه النتائج، يكون أتلتيكو قد حقق:

• 5 انتصارات متتالية

• 17 هدفًا مُسجلًا

• 3 أهداف فقط استقبلها

• وسجل نظيف دون أي تعادل أو خسارة في مواجهاته مع بلد الوليد منذ عام 2020.

التفوق الكاسح هذا يعكس الفجوة بين الفريقين، سواء من حيث الإمكانيات أو الثبات الفني، ويؤكد أن أتلتيكو مدريد لا يزال رقمًا صعبًا في الليغا، خاصة أمام الأندية المتوسطة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى